باحث: جهود «التربية» مع «الأمن الفكري» متواضعة
الحياة
أكد الباحث في القضايا الأمنية في الأمن الفكري في وزارة الداخلية عبدالعزيز الهليل، أن الجهد الحاصل بين التربية والتعليم وبرامج الأمن الفكري في وزارة الداخلية متواضع ويحتاج للتطوير، مشيراً إلى ضرورة أن تتضمن مناهج التربية مواد خاصة بالأمن الفكري.
وأوضح خلال انطلاق ملتقى «الحراك التربوي لتعليم حائل مع مستجدات الرؤية الشاملة للتطوير» أمس، أن الخلل الحاصل من الإرهاب والتطرف يحتاج إلى عمل جبار وتعاون فاعل، وقال: «إذا دعينا لأي ملتقى يخدم الوطن ويعزز الأمن الفكري فسنكون أول الحضور، إذ إن فقدان التواصل أهم المعوقات مع الجهات الحكومية»، مشيراً إلى أن الأمن الفكري لديه خطط واستراتيجيات وطنية شاملة لمحاربة الأفكار الضالة وإيجاد خطط تعزز الانتماء الوطني.
وأضاف: «يعتقد الكثير أن الأمن الفكري يتعلق بالإرهاب فقط، ولكنه يتعلق أيضاً بالوسطية والاعتدال والتسامح والحوار وقبول الآخر والمحافظة على الشباب، وعلى رغم وجود مقررات تدعم الأمن الفكري، إلا أنها تحتاج إلى التطوير والاهتمام بالأساليب الجاذبة والإقناع الفاعل، كما أنه من المفترض أن يدخل الأمن الفكري في جميع المواد الدراسية».
الحياة
أكد الباحث في القضايا الأمنية في الأمن الفكري في وزارة الداخلية عبدالعزيز الهليل، أن الجهد الحاصل بين التربية والتعليم وبرامج الأمن الفكري في وزارة الداخلية متواضع ويحتاج للتطوير، مشيراً إلى ضرورة أن تتضمن مناهج التربية مواد خاصة بالأمن الفكري.
وأوضح خلال انطلاق ملتقى «الحراك التربوي لتعليم حائل مع مستجدات الرؤية الشاملة للتطوير» أمس، أن الخلل الحاصل من الإرهاب والتطرف يحتاج إلى عمل جبار وتعاون فاعل، وقال: «إذا دعينا لأي ملتقى يخدم الوطن ويعزز الأمن الفكري فسنكون أول الحضور، إذ إن فقدان التواصل أهم المعوقات مع الجهات الحكومية»، مشيراً إلى أن الأمن الفكري لديه خطط واستراتيجيات وطنية شاملة لمحاربة الأفكار الضالة وإيجاد خطط تعزز الانتماء الوطني.
وأضاف: «يعتقد الكثير أن الأمن الفكري يتعلق بالإرهاب فقط، ولكنه يتعلق أيضاً بالوسطية والاعتدال والتسامح والحوار وقبول الآخر والمحافظة على الشباب، وعلى رغم وجود مقررات تدعم الأمن الفكري، إلا أنها تحتاج إلى التطوير والاهتمام بالأساليب الجاذبة والإقناع الفاعل، كما أنه من المفترض أن يدخل الأمن الفكري في جميع المواد الدراسية».