إعادة هندسة الخدمات المرورية في المملكة
أكدت دراسة علمية ضرورة تطوير إجراءات العمل المروري الحالية واستخدام التقنية الحديثة في الخدمات المرورية، موصية بتبني منهجية إعادة هندسة العمليات وتحليلها، ثم اعتماد أسلوب تثقيفي وتوعوي للتعريف بمفهوم إعادة هندسة العمليات الإدارية، كأداة لتقديم خدمات مرورية أرقى وأنسب، وإيجاد نمط اتصالي قوي بين إدارات المرور وجمهور المستفيدين ووضع معايير لتقويم أداء العاملين. وجاءت الدراسة التي اعتمدتها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية عن «إعادة هندسة الخدمات المرورية وفقاً لبيئة العمل الالكتروني» بهدف إيجاد نموذج مقترح لتطوير الخدمات المرورية، بإدارات مرور الرياض وجدة والدمام، وفقاً لبيئة العمل الالكتروني، من خلال التعرف على نظم العمل المتبعة حالياً ومعرفة رؤية مجتمع الدراسة من العاملين والوقوف على وجهة نظر مجتمع الدراسة من المستفيدين من رخص القيادة والسير حالياً.
وطرحت الدراسة التي أعدها المقدم الدكتور علي بن ضبيان الرشيدي تساؤلات عدة، منها: ما نظم العمل المتبعة حالياً في كل من الرياض وجدة والدمام؟ وما هي رؤى فريق العمل ومجتمع الدراسة من العاملين والمستفيدين مما هو متبع حالياً؟ ثم ما النموذج المقترح لتقديم خدمات أفضل؟ ونبعت هذه الدراسة من أهمية ما تؤديه تقنية المعلومات والاتصالات من دور مهم في تسهيل المعيشة اليومية للإنسان، وكونها أصبحت أداة فعالة في تعزيز التنمية المجتمعية، وفي تبادل المصالح الدولية، إذ شهدت العقود الثلاثة المنصرمة اتساعاً في رقعة بيئة العمل الالكتروني، التي تهتم بتحريك المعلومات الكترونياً بهدف تقليل كلفة الإجراءات الإدارية، ونظراً لذلك التطور وتأكيداً له برزت أهمية اتباع أسلوب إعادة هندسة العمليات المرورية، بما يخدم المهام التي تقدم للجمهور، والاستفادة من بيئة العمل الالكتروني الآخذة في النمو المطرد
أكدت دراسة علمية ضرورة تطوير إجراءات العمل المروري الحالية واستخدام التقنية الحديثة في الخدمات المرورية، موصية بتبني منهجية إعادة هندسة العمليات وتحليلها، ثم اعتماد أسلوب تثقيفي وتوعوي للتعريف بمفهوم إعادة هندسة العمليات الإدارية، كأداة لتقديم خدمات مرورية أرقى وأنسب، وإيجاد نمط اتصالي قوي بين إدارات المرور وجمهور المستفيدين ووضع معايير لتقويم أداء العاملين. وجاءت الدراسة التي اعتمدتها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية عن «إعادة هندسة الخدمات المرورية وفقاً لبيئة العمل الالكتروني» بهدف إيجاد نموذج مقترح لتطوير الخدمات المرورية، بإدارات مرور الرياض وجدة والدمام، وفقاً لبيئة العمل الالكتروني، من خلال التعرف على نظم العمل المتبعة حالياً ومعرفة رؤية مجتمع الدراسة من العاملين والوقوف على وجهة نظر مجتمع الدراسة من المستفيدين من رخص القيادة والسير حالياً.
وطرحت الدراسة التي أعدها المقدم الدكتور علي بن ضبيان الرشيدي تساؤلات عدة، منها: ما نظم العمل المتبعة حالياً في كل من الرياض وجدة والدمام؟ وما هي رؤى فريق العمل ومجتمع الدراسة من العاملين والمستفيدين مما هو متبع حالياً؟ ثم ما النموذج المقترح لتقديم خدمات أفضل؟ ونبعت هذه الدراسة من أهمية ما تؤديه تقنية المعلومات والاتصالات من دور مهم في تسهيل المعيشة اليومية للإنسان، وكونها أصبحت أداة فعالة في تعزيز التنمية المجتمعية، وفي تبادل المصالح الدولية، إذ شهدت العقود الثلاثة المنصرمة اتساعاً في رقعة بيئة العمل الالكتروني، التي تهتم بتحريك المعلومات الكترونياً بهدف تقليل كلفة الإجراءات الإدارية، ونظراً لذلك التطور وتأكيداً له برزت أهمية اتباع أسلوب إعادة هندسة العمليات المرورية، بما يخدم المهام التي تقدم للجمهور، والاستفادة من بيئة العمل الالكتروني الآخذة في النمو المطرد
Comment