Tweet
تجاوباً مع ما نشرته «الحياة» ... «تعليم البنات»: عالجنا نقص 10 معلمات في الثانوية الـ«65»
الرياض - فاطمة العصيمي - الحياة
أكدت وحدة الإعلام التربوي التابعة للإدارة العامة للتربية والتعليم (بنات) في منطقة الرياض، أن «الثانوية 65» كانت تعاني من نقص 10 معلمات في بداية العام الدراسي، مشيرة إلى أنها تمكنت من سد هذا العجز مع بداية الأسبوع الثاني من الدراسة.
وذكرت في بيان لها أمس رداً على ما نشرته «الحياة» بتاريخ 5/ 11 /1429هـ، عن معاناة الطالبات والأهالي من جراء نقص عدد المعلمات، أنه مع بداية كل عام دراسي يحدث عجز بسيط في بعض المدارس، وذلك نتيجة لتسرب بعض المعلمات الحاصلات على اجازات مختلفة، فيتم حصر نقص المعلمات في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي، لسد الاحتياج بالندب أولاً من المدارس التابعة للمركز، أو عن طريق طلب المعلمات البديلات، وذلك بعد رفع الاحتياج إلى إدارة شؤون المعلمات.
وأشارت إلى أن «الثانوية 65» كانت تعاني من نقص، نظراً لحصول 10 معلمات على إجازات متنوعة، فاتخذت إجراءات منها إكمال نصاب المعلمات الموجودات في المدرسة على رأس العمل، وتكليف معلمتين من المدارس التابعة للمركز لإكمال تدريس مادتي الرياضيات والعلوم، وتأمين 6 معلمات بديلات لسد العجز الحاصل في مواد اللغة الإنكليزية والاقتصاد المنزلي والعلوم الشرعية واللغة العربية.
وتابعت أن أولى المعلمات البديلات باشرت بتاريخ 20/10/1429هـ، معتبرة ذلك يؤكد حرص المركز وإدارة شؤون المعلمات على استمرار العملية التعليمية، إذ لم يتوقف المنهج سوى أسبوع واحد تضافرت بعده الجهود، من أجل سد العجز الحاصل في المدرسة
الرياض - فاطمة العصيمي - الحياة
أكدت وحدة الإعلام التربوي التابعة للإدارة العامة للتربية والتعليم (بنات) في منطقة الرياض، أن «الثانوية 65» كانت تعاني من نقص 10 معلمات في بداية العام الدراسي، مشيرة إلى أنها تمكنت من سد هذا العجز مع بداية الأسبوع الثاني من الدراسة.
وذكرت في بيان لها أمس رداً على ما نشرته «الحياة» بتاريخ 5/ 11 /1429هـ، عن معاناة الطالبات والأهالي من جراء نقص عدد المعلمات، أنه مع بداية كل عام دراسي يحدث عجز بسيط في بعض المدارس، وذلك نتيجة لتسرب بعض المعلمات الحاصلات على اجازات مختلفة، فيتم حصر نقص المعلمات في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي، لسد الاحتياج بالندب أولاً من المدارس التابعة للمركز، أو عن طريق طلب المعلمات البديلات، وذلك بعد رفع الاحتياج إلى إدارة شؤون المعلمات.
وأشارت إلى أن «الثانوية 65» كانت تعاني من نقص، نظراً لحصول 10 معلمات على إجازات متنوعة، فاتخذت إجراءات منها إكمال نصاب المعلمات الموجودات في المدرسة على رأس العمل، وتكليف معلمتين من المدارس التابعة للمركز لإكمال تدريس مادتي الرياضيات والعلوم، وتأمين 6 معلمات بديلات لسد العجز الحاصل في مواد اللغة الإنكليزية والاقتصاد المنزلي والعلوم الشرعية واللغة العربية.
وتابعت أن أولى المعلمات البديلات باشرت بتاريخ 20/10/1429هـ، معتبرة ذلك يؤكد حرص المركز وإدارة شؤون المعلمات على استمرار العملية التعليمية، إذ لم يتوقف المنهج سوى أسبوع واحد تضافرت بعده الجهود، من أجل سد العجز الحاصل في المدرسة