السعودية تملك «درزن» من الأقمار الاصطناعية السابحة في «الفضاء»
الرياض - سعود الطياوي - الحياة
ربما لا يعلم كثيرون في السعودية وخارجها أن الأخيرة تملك 12 قمراً اصطناعياً تسبح في الفضاء الخارجي. أشرفت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على تصميمها وبنائها وإطلاقها على مدى الأعوام الثمانية الماضية، قبل أن تصمم وتبني أيضاً طرفيات للاتصال بهذه الأقمار، فضلاً عن إنشائها محطات أرضية للتحكم والاتصال بها، ومعامل للتصنيع والاختبار.
وتهدف المدينة بحسب ما ورد في تقريرها السنوي (حصلت «الحياة» على نسخة منه) من إنتاج الأقمار الاصطناعية خصوصاً، ومنتجات البحث العلمي عموماً إلى «توطين التقنية»، إضافة إلى استخدامها في الجانب التسويقي التجاري مستقبلاً.
وإلى جانب الأقمار الاصطناعية، تعمل مدينة التقنية على تطوير برامج حاسوبية وقواعد معلومات في مجال التقنيات النووية، وتصنيع السخانات الشمسية، ومنتج جديد من «البولي ايثلين» لصناعة البلاستيك على نطاق واسع، إضافة إلى تطوير وقود سائل نظيف، إلى جانب إعدادها قاعدة معلومات عن المواد الكيماوية السامة المستخدمة في السعودية.
وتعمل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على إنشاء مراكز بحثية للتقنيات المتقدمة ضمن خطتها الخمسية الأولى، التي كشفت عنها في تقريرها السنوي الذي صدر أخيراً، الذي أشارت فيه إلى أنها ستنفذ خلال الأعوام الخمسة المقبلة 8 برامج رئيسية، و24 برنامجاً فرعياً، و190 مشروعاً تقارب كلفتها 8 بلايين ريال.
الرياض - سعود الطياوي - الحياة
ربما لا يعلم كثيرون في السعودية وخارجها أن الأخيرة تملك 12 قمراً اصطناعياً تسبح في الفضاء الخارجي. أشرفت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على تصميمها وبنائها وإطلاقها على مدى الأعوام الثمانية الماضية، قبل أن تصمم وتبني أيضاً طرفيات للاتصال بهذه الأقمار، فضلاً عن إنشائها محطات أرضية للتحكم والاتصال بها، ومعامل للتصنيع والاختبار.
وتهدف المدينة بحسب ما ورد في تقريرها السنوي (حصلت «الحياة» على نسخة منه) من إنتاج الأقمار الاصطناعية خصوصاً، ومنتجات البحث العلمي عموماً إلى «توطين التقنية»، إضافة إلى استخدامها في الجانب التسويقي التجاري مستقبلاً.
وإلى جانب الأقمار الاصطناعية، تعمل مدينة التقنية على تطوير برامج حاسوبية وقواعد معلومات في مجال التقنيات النووية، وتصنيع السخانات الشمسية، ومنتج جديد من «البولي ايثلين» لصناعة البلاستيك على نطاق واسع، إضافة إلى تطوير وقود سائل نظيف، إلى جانب إعدادها قاعدة معلومات عن المواد الكيماوية السامة المستخدمة في السعودية.
وتعمل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على إنشاء مراكز بحثية للتقنيات المتقدمة ضمن خطتها الخمسية الأولى، التي كشفت عنها في تقريرها السنوي الذي صدر أخيراً، الذي أشارت فيه إلى أنها ستنفذ خلال الأعوام الخمسة المقبلة 8 برامج رئيسية، و24 برنامجاً فرعياً، و190 مشروعاً تقارب كلفتها 8 بلايين ريال.
Comment