Tweet
في الشأن الإيراني، نشرت صحيفة واشنطن تايمز إفتتاحية اليوم تحت عنوان "أحمدي نجاد في الأمم المتحدة"،
رأت فيها أنه من المهين للمبادئ التأسيسية ولرسالة الأمم المتحدة أن يسمح للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بالتحدث أمام هذه المنظمة الأسبوع القادم أثناء اجتماع لجمعيتها العامة، مذكرة بأن أحمدي نجاد هو الرجل الذي نادى جهاراً بتدمير إسرائيل، الدولة العضو في الأمم المتحدة. وتنقل الصحيفة عن أحمدي نجاد قوله في شهر يونيو الماضي: "إن شاء الله، في المستقبل القريب سنشهد دمار النظام المحتل الفاسد"، منادياً في عام 2005 ب"ضرورة مسح إسرائيل من على خريطة العالم".
وتلفت الصحيفة إلى أن مثل هذا الخطاب سبق أن أدانه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي يجب عليه، وبرغم انتقاداته القوية لأحمدي نجاد، أن يتخذ موقفاً أكثر جدية ضد نظام أحمدي نجاد. وتختم واشنطن تايمز إفتتاحيتها اليوم بالإشارة إلى غضب المرشح الجمهوري للرئاسة ميت رومني من حضور أحمدي نجاد إلى نيويورك، موضحاً في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة أن ذلك "الطاغية أحمدي نجاد يدعم الجهود الإرهابية لحزب الله ويهدد المجتمع الدولي ببرنامج أسلحته النووية ويساند الميليشيات الشيعية المتطرفة في العراق". كما أدان السيناتور الجمهوري جون ماكين يوم أمس الزيارة المقررة لأحمدي نجاد إلى التراب الأمريكي، مناشداً الأمريكيين بتوحيد الصف والمطالبة بزيادة الضغوط الدولية على أحمدي نجاد.
رأت فيها أنه من المهين للمبادئ التأسيسية ولرسالة الأمم المتحدة أن يسمح للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بالتحدث أمام هذه المنظمة الأسبوع القادم أثناء اجتماع لجمعيتها العامة، مذكرة بأن أحمدي نجاد هو الرجل الذي نادى جهاراً بتدمير إسرائيل، الدولة العضو في الأمم المتحدة. وتنقل الصحيفة عن أحمدي نجاد قوله في شهر يونيو الماضي: "إن شاء الله، في المستقبل القريب سنشهد دمار النظام المحتل الفاسد"، منادياً في عام 2005 ب"ضرورة مسح إسرائيل من على خريطة العالم".
وتلفت الصحيفة إلى أن مثل هذا الخطاب سبق أن أدانه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي يجب عليه، وبرغم انتقاداته القوية لأحمدي نجاد، أن يتخذ موقفاً أكثر جدية ضد نظام أحمدي نجاد. وتختم واشنطن تايمز إفتتاحيتها اليوم بالإشارة إلى غضب المرشح الجمهوري للرئاسة ميت رومني من حضور أحمدي نجاد إلى نيويورك، موضحاً في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة أن ذلك "الطاغية أحمدي نجاد يدعم الجهود الإرهابية لحزب الله ويهدد المجتمع الدولي ببرنامج أسلحته النووية ويساند الميليشيات الشيعية المتطرفة في العراق". كما أدان السيناتور الجمهوري جون ماكين يوم أمس الزيارة المقررة لأحمدي نجاد إلى التراب الأمريكي، مناشداً الأمريكيين بتوحيد الصف والمطالبة بزيادة الضغوط الدولية على أحمدي نجاد.