Tweet
هيئة حقوق الإنسان وفتح باب التطوع
عابد خزندار - الرياض
تعتزم هيئة حقوق الإنسان فتح باب التطوع أمام المهتمين بالقضايا الحقوقية، وهذا ما صرح به الدكتور زهير الحارثي الناطق الإعلامي باسم الهيئة، كما أن الهيئة تعتزم إنشاء آلية لتلقي البلاغات والشكاوى، وعلى حدّ علمي دأب كثير من الكتاب وأنا واحد منهم على لفت نظر الهيئة إلى الكثير من القضايا دون أن تلتفت الهيئة لكتاباتهم أو تهتم بها، وهذه بعض القضايا التي لفت كاتب هذه السطور نظر الهيئة لها، دون أن تلقى أي اهتمام أو تجاوب من الهيئة :-
- قضايا معلمات الأمية اللاتي عينّ على بند محو الأمية ولكنهن قمن بتدريس النصاب الكامل الذي تدرسه المعلمة المثبتة التي تتقاضى راتبا أعلى وتتمتع بإجازات واحتساب مدة خدمة وترقيات لا تتمتع بها معلمة محو الأمية، وهذا الوضع مخالف للمادة 23من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
- قضية 200معلم عينوا على مستويات أقل من زملائهم نتيجة لعدم وجود وظائف في الميزانية ..وهو وضع يخالف ايضا المادة 23من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ورغم أنني كتبتُ عن هذا الموضوع عدة نثارات إلا أن الهيئة لم تعره أي اهتمام.
- هناك آلاف العمال يعملون براتب يقل عن 400ريال، وبالتالي لا يوفر لهم حياة كريمة عادلة لهم ولأسرهم، وهو وضع يخالف المادة 23من حقوق الانسان، وقد كتبت عنهم غير مرة، ولكن لم تلتفت الهيئة لذلك،
وعليه إذا كانت الهيئة لا تعر أي اهتمام لما يكتبه الكُتاب، فهل ياترى ستلتفت لما يكتبه المتطوعون؟
عابد خزندار - الرياض
تعتزم هيئة حقوق الإنسان فتح باب التطوع أمام المهتمين بالقضايا الحقوقية، وهذا ما صرح به الدكتور زهير الحارثي الناطق الإعلامي باسم الهيئة، كما أن الهيئة تعتزم إنشاء آلية لتلقي البلاغات والشكاوى، وعلى حدّ علمي دأب كثير من الكتاب وأنا واحد منهم على لفت نظر الهيئة إلى الكثير من القضايا دون أن تلتفت الهيئة لكتاباتهم أو تهتم بها، وهذه بعض القضايا التي لفت كاتب هذه السطور نظر الهيئة لها، دون أن تلقى أي اهتمام أو تجاوب من الهيئة :-
- قضايا معلمات الأمية اللاتي عينّ على بند محو الأمية ولكنهن قمن بتدريس النصاب الكامل الذي تدرسه المعلمة المثبتة التي تتقاضى راتبا أعلى وتتمتع بإجازات واحتساب مدة خدمة وترقيات لا تتمتع بها معلمة محو الأمية، وهذا الوضع مخالف للمادة 23من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
- قضية 200معلم عينوا على مستويات أقل من زملائهم نتيجة لعدم وجود وظائف في الميزانية ..وهو وضع يخالف ايضا المادة 23من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ورغم أنني كتبتُ عن هذا الموضوع عدة نثارات إلا أن الهيئة لم تعره أي اهتمام.
- هناك آلاف العمال يعملون براتب يقل عن 400ريال، وبالتالي لا يوفر لهم حياة كريمة عادلة لهم ولأسرهم، وهو وضع يخالف المادة 23من حقوق الانسان، وقد كتبت عنهم غير مرة، ولكن لم تلتفت الهيئة لذلك،
وعليه إذا كانت الهيئة لا تعر أي اهتمام لما يكتبه الكُتاب، فهل ياترى ستلتفت لما يكتبه المتطوعون؟